لماذا قامت شركة ألمانيا ليبر بتركيب بطاريات فوسفات الحديد الليثيوم في أنظمة الإضاءة الشمسية LED

1. تعزيز السلامة للتطبيقات الخارجية
بطاريات LiFePO₄ أكثر أمانًا بطبيعتها من بدائل الليثيوم أيون أو الرصاص الحمضي التقليدية. تركيبها الكيميائي المستقر من الفوسفات والأكسجين يقاوم الانفلات الحراري، حتى في ظل الظروف القاسية كالشحن الزائد أو التلف المادي، مما يقلل بشكل كبير من مخاطر الحريق أو الانفجار. تُعد هذه الموثوقية بالغة الأهمية لمصابيح الطاقة الشمسية المعرضة للظروف الجوية القاسية، مما يضمن تشغيلها دون انقطاع في المطر أو الحرارة أو الرطوبة.

 
2. عمر افتراضي أطول يقلل التكاليف على المدى الطويل
بفضل دورة حياة تتجاوز 2000 شحنة - مقارنةً ببطاريات الرصاص الحمضية التي تتراوح دوراتها بين 300 و500 - تُمكّن بطاريات LiFePO₄ من تشغيل مصابيح الطاقة الشمسية لمدة 7-8 سنوات، مما يُقلل من تكرار الاستبدال وتكاليف الصيانة. يضمن جهد التفريغ الثابت أداءً ثابتًا حتى بعد التفريغ العميق، ويمكن استعادة السعة من خلال دورات إعادة شحن بسيطة.

 
3. تصميم خفيف الوزن وموفر للمساحة
بفضل وزنها الذي يُعادل 30-40% فقط من وزن بطاريات الرصاص الحمضية، ومساحتها الأقل بنسبة 60-70%، تُسهّل بطاريات LiFePO₄ عملية التركيب وتُقلّل من المتطلبات الهيكلية لأنظمة الإضاءة الشمسية. يُعدّ هذا التصميم المدمج مثاليًا لإضاءة الشوارع بالطاقة الشمسية في المدن والمنشآت السكنية التي تُعدّ فيها المساحة الأمثل أمرًا بالغ الأهمية.

 

4. صديق للبيئة ومستدام

الصورة 28

بالمقارنة مع بطاريات الحمض، فإن بطاريات LiFePO₄ خالية من المعادن الثقيلة السامة كالرصاص والكادميوم، وتتوافق مع المعايير البيئية العالمية، مثل توجيهات IEC RoHS. كما أن عمليات إنتاجها وإعادة تدويرها تُنتج الحد الأدنى من التلوث، مما يجعلها خيارًا مستدامًا لمبادرات الطاقة الخضراء.

5. المرونة في المناخات المتنوعة
بينما تتعثر البطاريات التقليدية في الطقس البارد، تحتفظ بطاريات LiFePO₄ بما يصل إلى 90% من سعتها عند -20 درجة مئوية و80% عند -40 درجة مئوية، مما يضمن أداءً موثوقًا به في المناطق الباردة. كما تُعزز أنظمة إدارة البطاريات (BMS) المتقدمة استقرارها من خلال مراقبة الجهد ودرجة الحرارة ودورات الشحن.

 
تتمتع شركة Liper Lighting بمختبر خاص لإنتاج البطاريات واختبار البطاريات، ونحن نتحكم في الجودة ونحصل على شهادة السلامة بموجب IEC.


وقت النشر: ١٧ مارس ٢٠٢٥

أرسل رسالتك إلينا: